الإعلام الأمني يكشف عن إحصائيات الحوادث المرورية في المناطق المحررة «تيك توك» يبدأ تحركا لمواجهة محتوى الذكاء الاصطناعي.. تعزيز الشفافية رئيس هيئة الأركان يناقش مع اللجنة الدولية للصليب الأحمر أوضاع المختطفين والمخفيين قسراً في معتقلات مليشيا الحوثي الموت يفجع السلطات الإماراتية.. أبو ظبي تعلن وفاة احد شيوخ آل نهيان اكبر عرض استثماري في مجال الطيران .. السعودية تكشف عن فرص استثمارية بقيمة 100 مليار دولار بريطانية تكشف عن محاولة اختطاف فاشلة لسفينة في السواحل اليمنية الإدارة الأمريكية تستعد لحرب جديدة مع الصين بسبب السيارات الكهربائية الصينية الحوثيون يعتقلون العشرات من قيادات وعناصر حزب المؤتمر الشعبي.. ويفرضون إقامة جبرية على هؤلاء زيارة ''خاطفة'' لأول وزير خارخية خليجي يصل العاصمة عدن العليمي يدعو المجتمع الدولي لاتخاذ خطوات اكثر ردعاً لمليشيات الحوثي وواشنطن تعلن دعمها لمجلس القيادة
حملت دراسة حديثة نشرت نتائجها في صنعاء أمس نبتة القات التي يتعاطاها اليمنيون بكثرة، إضافة إلى عوامل أخرى عديدة مسؤولية ضعف السياحة في البلاد. وأظهرت نتائج دراسة حديثة حول معوقات السياحة الداخلية في اليمن نفذتها الدار الاستشارية اليمنية أن تناول “القات” بدرجة رئيسية، وغياب المرافق العامة على الطرق الطويلة من مطاعم سياحية واستراحات ودورات مياه عامة بالإضافة إلى ضعف الوعي المعرفي بفائدة السياحة وأهميتها، وانخفاض نسبة الدخل، وعدم جودة خدمات جيدة في الأماكن السياحية من أبرز المعوقات أمام نمو السياحة الداخلية. وأوضحت الدراسة التي قدمت في ورشة عمل نظمتها وزارة السياحة ومجلس الترويج السياحي أن نسبة 54،3% من إجمالي الآراء ممن شملتها الدراسة أكدت وجود تأثير كبير للقات كأحد الموانع الرئيسية أمام السياحة الداخلية، و24،1% بوجود تأثير إلى حد ما، و21،6% نفوا وجود تأثير للقات.
وأظهرت نتائج الدراسة التي شملت استطلاع رأي 580 عينة، مثلت مختلف الشرائح الاجتماعية والمستويات العلمية والثقافية والسياسية والعمرية والسكانية، وجود تأثير كبير لعدم وجود مرافق عامة على الطرق السريعة مثل : المطاعم السياحية والاستراحات والحمامات العامة وغيرها كأحد الموانع الرئيسية أمام السياحة الداخلية، فيما أقر 27،7% منهم بوجود تأثير إلى حد ما، و11،3% نفوا وجود تأثير.