قرحة الفم.. إليك 5 علاجات منزلية طبيعية وبسيطة تساعد في الشفاء بطارية مذهلة وخارقة .. سخن 10 دقائق تشغّل سيارة كهربائية لمسافة 600 كيلومتر الذهب في طريقه لأول انخفاض أسبوعي خلال 6 أسابيع صورة توثق ظهور مفاجئ للسنوار في شوارع قطاع غزة يرعب الكيان الصهيوني - قام بجولة ميدانية لخطوط المواجهات مصادر خاصة تكشف لمأرب برس عن شركة صرافة يتولى ارادتها سراً أرفع قيادي عسكري في المليشيات مدرج ضمن قائمة العقوبات الدولية السعودية تستضيف مباحثات مستقبل غزة بحضور امريكي وبريطاني وعربي تفاصيل لقاء اللواء سلطان العرادة بالسفير الصومالي .. ملفات وقضايا مأرب: تتويج ورشة عمل اساسيات التخطيط الاستراتيجي بتشكيل لجنة السلم المجتمعي وزارة الداخلية تقر آلية صرف رواتب منتسبيها وتوقع عقدا مع بنك الإنماء اللجنة الأمنية بتعز تناقش الإجراءات المتعلقة بتعزيز الحماية للمنظمات الدولية
قالت دولة الامارات اليوم الثلاثاء 22 مايو/ايار 2018م ان «قواتها ستبقى في اليمن ضمن التحالف العربي لفترة طويلة».
وتحدث وزير الدولة للشؤون الخارجية الإماراتي أنور قرقاش «إنّ بلاده وقوات التحالف ستستمر لفترة طويلة في اليمن بعد إنهاء تمرد الحوثيين».
وقال قرقاش في تصريح لموقع (ديفينس ون الأمريكي)، أن «هزيمة الحوثيين لن تؤدي بالضرورة إلى إنهاء الحاجة للقوات التي تقودها السعودية في اليمن».
ويناقض حديث الوزير الاماراتي تصريحات سابقة لقيادة التحالف التي «أكدت انه مهمتها في اليمن تنتهي بانهاء الانقلاب الحوثي».
وعما إذا كانت الحكومة اليمنية الجديدة قادرة على القيام بعمليات مكافحة الإرهاب بعد هزيمة الحوثيين قال قرقاش «إنّ أي دولة يمنية ستظهر ستصبح في البداية دولة ضعيفة وستتعرض للمضايقة إذا لم نقم بمعالجة الجانب الإرهابي منها» وهي ذريعة فيما يبدو لتبقي الامارات قواتها في اليمن باسم محاربة القاعدة.
وأضاف «أعتقد أن هذه فرصة ذهبية بالنسبة لنا لتدمير القاعدة. لقد حققنا نجاحاً هائلاً في مختلف المجالات ضد القاعدة ».
وكان مسؤول يمني قد تحدث لوكالة "رويترز" ابريل/نيسان الماضي، أنّ الإمارات طلبت الاحتفاظ بقاعدة عسكرية غربي اليمن لقبول أي جهود نحو حل سياسي في البلاد.
لكن المتحدث باسم التحالف نفى نيّة القوات البقاء في البلاد بعد انتهاء العمليات العسكرية.
وقال قرقاش إنَّ «تمرد الحوثيين يتراجع تحت الضغط العسكري من التحالف العربي الذي تقوده السعودية والإمارات ».
ويبدي "قرقاش" تفاؤله بشأن جهود مارتن غريفيث المبعوث الأممي، إلى اليمن في إنتاج تسوية سياسية لكل الأطراف بمن فيهم الحوثيون، وقال: «أنا آمل أن هذه المرة عندما تبدأ عملية سياسية مع علم الحوثيين بأن هناك نية للمجتمع الدولي لإنهاء هذا النزاع، من الناحية السياسية ، آمل ... هذا سيشير إلى ما تسميه نهاية النزاع».
وعن صواريخ الحوثيين قلل قرقاش من أهميتها في إطالة أمد الحرب على أنها مجرد حيلة للحوثيين «لتحويل الانتباه عن خسارتهم أراضي في المعارك الحالية».