بدعم سعودي.. مطار في اليمن يستعد لتسيير رحلات دولية بقصر معاشيق.. العليمي يتسلم اوراق اعتماد سفير خليجي جديد عاجل.. المحكمة العليا للجمهورية تقر حكم الإعدام قصاصاً بحق قاتل الطفلة حنين تعرف عليها.. السعودية تكشف عن اضافة ثلاث دولة جديدة لقائمة الدول المشمولة بتأشيرة الزيارة الإلكترونية قصة البروفيسور اليمني الكبير الذي قرر إحراق جميع مؤلفاته وعددها 40 كتابا.. والسبب مؤلم! التعب وفقدان الشهية أبرزها.. تعرف على 7 أعراض لنقص فيتامين ب1 قصف جوي ومدفعي مكثف في مدينة غزة و تقدم مفاجئ لآليات الجيش الإسرائيلي بعرض عسكري ضخم و تاريخي ... بوتين يحيي ذكرى الانتصار في الحرب العالمية الثانية تجدد المعارك الطاحنة بين الجيش السوداني والدعم شمال كردفان إسرائيل تتخذ خطوات تصعيدية جديدة و خطيرة.. وتهدم نحو 50 منزلا في صحراء النقب وبن غفير يتوعد بالمزيد
استطيع القول أن ما نشاهده ونسمعه من خلافات بين أمريكا وإسرائيل-وغيرهما من الدول- من جانب، وبين إيران من جانب آخر، ما هي إلا أزمات مفتعلة، لحبك اللعبة التي تدار من الباطن؛ أو هي أزمات حقيقية ناتجة عن تضارب في الحسابات أو اختلافات حول المحاصصة وحجم المكاسب، والتي سريعا ما يصل الطرفان فيها إلى حل وتسويات مرضية. وبهذا نفهم أن ما تفعله أمريكا مع إيران ليس تفضلا أو منًّا، لكنه المقابل الطبيعي لسلسة المساعدات (الخيانات) التي قدمتها إيران.
والرؤية السابقة أشار إليها تقرير قرأته قبل فترة صادر عن المعهد الملكي للشؤون الدولية ببريطانيا أكد على عدة أمور تخص إيران وعلاقتها بأمريكا وبريطانيا، منها أن السياسات الأمريكية والبريطانية في الشرق الأوسط عززت من وضع إيران وجعلتها أقوى لاعب في المنطقة، وأن غزو أفغانستان والعراق أطاح بخصمي إيران، وأشار التقرير إلى شيء أخطر من ذلك وهو أن إيران هي المستفيد الرئيسي من الحرب على الإرهاب في الشرق الأوسط، وأنه بالإطاحة بنظام حركة طالبان في أفغانستان ونظام صدام حسين في العراق أزالت الولايات المتحدة وحلفاؤها خصوم إيران الإقليميين، مما مكن إيران من التحرك فيما بعد لملء الفراغ الذي أحدثته الحرب.
على الرغم ان التهديدات المتبادلة بمهاجمة أهداف عسكرية ما بين إيران وإسرائيل، وهو كرت دعائي، تسعى إليه كلا الدولتين من حين لآخر، لأهداف هي في الغالب سياسية وكذلك الخطاب الإعلامي والاتهامات المتبادلة بين الطرفين فهم يلعنون اللعبة الشيطانية على منطقة الشرق الأوسط.
والتاريخ سوف يثبت ويسجل أنْ لا عداء بين الطرفين، فلا حروب بينهما وإنما تصالح ووافق بين كلا الطرفين من اجل احتلال الوطن العربي وتعزيز الدور الإيراني فى المنطقة
في المقابل هناك غفلة او تغفال من قبل الخليجين اقصد السعودية والإمارات ما ادري هل هو تعامس من قبلهم او هم هبلان .على الرغم من أن المنطقة العربية في أعظم خطر على مستوي التاريخ