صورة توثق ظهور مفاجئ للسنوار في شوارع قطاع غزة يرعب الكيان الصهيوني - قام بجولة ميدانية لخطوط المواجهات مصادر خاصة تكشف لمأرب برس عن شركة صرافة يتولى ارادتها سراً أرفع قيادي عسكري في المليشيات مدرج ضمن قائمة العقوبات الدولية السعودية تستضيف مباحثات مستقبل غزة بحضور امريكي وبريطاني وعربي تفاصيل لقاء اللواء سلطان العرادة بالسفير الصومالي .. ملفات وقضايا مأرب: تتويج ورشة عمل اساسيات التخطيط الاستراتيجي بتشكيل لجنة السلم المجتمعي وزارة الداخلية تقر آلية صرف رواتب منتسبيها وتوقع عقدا مع بنك الإنماء اللجنة الأمنية بتعز تناقش الإجراءات المتعلقة بتعزيز الحماية للمنظمات الدولية ثورة الجامعات الأمريكية.. تربك التيار الصهيوني ... الشرطة الأمريكية تعتقل 93 طالبا مؤيدا لفلسطين بجامعة كاليفورنيا وزاره الدفاع الإسرائيلية توجه بسحب أحد ألويتها العسكرية من قطاع غزة تهديد أميركي يستهدف تيك توك ويتوعد بقطع علاقاته
مؤخرًا، اتجه آلاف الناس إلى زراعة رقاقات إلكترونية صغيرة تحت الجلد وتحديدًا في اليد لتحل محل بطاقات الائتمان والدفع والمفاتيح وما إلى ذلك من وثائق وبطاقات رسمية هامة. ويبدو أن السويد قد حقّقت أرقامًا قياسية في عدد الأشخاص المُقبلين على هذه الزراعة التقنية دونًا عن غيرها من البلاد، فما السبب في ذلك؟
يرى العديد من الخُبراء التقنيين أن ظاهرة “Bio-Hackers” هي السبب الرئيسي في توجه السويديين إلى زراعة الرقاقات الإلكترونية الصغيرة في أجسادهم، إلى جانب الرفاه الاجتماعي وتحسن الوضع المعيشي للأفراد.
ويُمكن تعريف ظاهرة “Bio-Hackers” بأنها تفشي عشق علم الأحياء التقنية بين الشباب في السويد، وحرصهم الدؤوب على القيام بتجارب علمية وطبية وحيوية سواءًا في المؤسسات التقليدية، أو الجامعات الأكاديمية والمختبرات الطبية.
وتحرص السويد على توظيف التكنولوجيا المتطورة لخدمة السكان وتطوير قدرات الإنسان البيولوجية، والتي تُمكنه من مجاراة الذكاء الاصطناعي في المستقبل.
وتقوم التكنولوجيا الجديدة على إدخال الإنسان رقاقة تقنية إلى جسده، وعندها لن يقلق من ضياع بطاقة الدفع الإلكترونية أو من حمل محفظة نقود كبيرة. بينما يراها بعض الناس تكنولوجيا غير ضرورية وغير فعالة.
وتشتهر السويد عالميًا بكونها دولة تكنولوجية قوية بفضل الدعم الحكومي المستمر للابتكارات والصناعات التقنية. واستثمرت الحكومة السمة الرائجة بين الشعب السويدي بحبه الكبير للتقنيات، قي بناء بنية تحتية داعمة للتطور التكنولوجي، ما أدى إلى تعاظم الاقتصاد السويدي بشكلٍ ملحوظ.