صورة توثق ظهور مفاجئ للسنوار في شوارع قطاع غزة يرعب الكيان الصهيوني - قام بجولة ميدانية لخطوط المواجهات مصادر خاصة تكشف لمأرب برس عن شركة صرافة يتولى ارادتها سراً أرفع قيادي عسكري في المليشيات مدرج ضمن قائمة العقوبات الدولية السعودية تستضيف مباحثات مستقبل غزة بحضور امريكي وبريطاني وعربي تفاصيل لقاء اللواء سلطان العرادة بالسفير الصومالي .. ملفات وقضايا مأرب: تتويج ورشة عمل اساسيات التخطيط الاستراتيجي بتشكيل لجنة السلم المجتمعي وزارة الداخلية تقر آلية صرف رواتب منتسبيها وتوقع عقدا مع بنك الإنماء اللجنة الأمنية بتعز تناقش الإجراءات المتعلقة بتعزيز الحماية للمنظمات الدولية ثورة الجامعات الأمريكية.. تربك التيار الصهيوني ... الشرطة الأمريكية تعتقل 93 طالبا مؤيدا لفلسطين بجامعة كاليفورنيا وزاره الدفاع الإسرائيلية توجه بسحب أحد ألويتها العسكرية من قطاع غزة تهديد أميركي يستهدف تيك توك ويتوعد بقطع علاقاته
قال وزير الخزانة والمالية التركي، براءت ألبيرق، إن عام 2019 سيكون عامًا أكثر قوة لتركيا من ناحية المؤشرات الاقتصادية.
جاء ذلك في مؤتمر صحفي مشترك عقده مع وزراء الداخلية، والعدل، والخارجية التركي، اليوم الأربعاء 29أغسطس/آب2018م، عقب الاجتماع الرابع لمجموعة العمل المعنية بالإصلاحات، الذي عقد في العاصمة أنقرة.
وأضاف ألبيرق، أن تركيا ستتجه بقوة نحو الأسواق الدولية، والمستثمرين حسب ما ذكرت وكالة الأناضول.
وأضاف أن أرقام الصادرات والواردات التركية التي تم الإعلان عنها اليوم، كانت مؤشرًا إيجابيًا للغاية وفقًا للأهداف القصيرة والمتوسطة المدى لتركيا.
وأوضح أن حجم الصادرات التركية خلال تموز/ يوليو الماضي ارتفع بنسبة 11.6 بالمئة مقارنة بالشهر نفسه من العام الماضي. مبينًا أن قيمة الصادرات التركية في تموز الماضي بلغ أكثر من 14 مليار دولار، وحجم الواردات انخفض بنسبة 6.7 بالمئة ليبلغ 20 مليارًا و59 مليون دولار.
وأوضح أن عجز التجارة الخارجي لتركيا تراجع بنسبة 33 بالمئة تقريبًا خلال الفترة المذكورة. مؤكدًا أن ذلك يشكل مؤشراً مهماً للغاية.
ولفت إلى أن العلاقات بين تركيا والاتحاد الأوروبي تمر بمرحلة مهمة. موضحًا أنه سيزور بريطانيا الأسبوع المقبل، وسيجري زيارة إلى ألمانيا منتصف أيلول/ سبتمبر المقبل.
وحول تقلبات في سعر صرف الليرة التركية، أمام الدولار، أشار إلى أنه خلال لقاءاته الأخيرة مع نظرائه الأوروبين، توافقت آراءهم بأن سبب ذلك غير نابع من الظروف الاقتصادية، وإنما من العوامل السياسية.