الاثاث التركي يغزو العالم.. تركيا تجني ارباح مليارية من صناعة الأثاث أسطول الحرية ... يتراجع أمام العراقيل الإسرائيلية ويعلن تأجيل انطلاقه مباحثات عمانية - أميركية لإنهاء التوتر في البحر الأحمر و مناقشة خارطة السلام باليمن نتنياهو يضرب بعرض الحائط بقرارات محكمة الجنائيات الدولية إردوغان يغلي فجأة زيارته للبيت الأبيض بحضور أبناء الشيخ الزنداني. محافظة مأرب تقيم مجلس عزاء في فقيد الوطن والأمة العربية والإسلامية.. وسلطان العرادة وقيادة السلطة المحلية في مقدمة مقدمي العزاء حتى لا تقعون ضحية.. تحذير عاجل من وزارة الحج السعودية افتتاح أول مكتب لصندوق النقد الدولي في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا هنية ومشعل.. شاهد قيادات حركة حماس تحضر مجلس عزاء الشيخ عبدالمجيد الزنداني إعلان جديد للقيادة المركزية الأمريكية: صاروخ باليستي حوثي باتجاه خليج عدن وهذا ما حدث
نشر موقع قناة "السومرية نيوز"
مجموعة من الصور الخاصة لمقتنيات الرئيس العراقي الراحل صدام حسين.
ويعد الرئيس السابق الراحل صدام حسين، الذي حكم العراق 24 سنة، أحد أغنى الشخصيات في العالم، وفقاً لمجلة "فوربس".
وتفيد المعلومات أن صدام حسين امتلك عشرات اليخوت، المجهزة بمهبط للمروحيات و27 غرفة نوم، المزودة بنوافذ واقية من الرصاص وصنابير الماء، المصنوعة من الذهب ومسرح صغير وعدة مسابح وغرفة للصلاة، إضافة إلى ممر للغواصة.
وهذه صورة لمجموعة السيارات الكلاسيكية، التي كانت تعود للنظام الملكي الهاشمي في الفترة 1921-1958 وأصبحت لاحقاً لصدام حسين.

وإضافة إلى ركوب الزوارق كان صدام حسين يحب الزراعة. كما كان يحب شراء البدلات الغربية باهظة الثمن. ويجمع الأسلحة القديمة والحديثة والسيارات الفاخرة.
بندقية كلاشنيكوف الذهبية لصدام حسين
وقد ألفها صدام حسين في عام 2000 وتتألف من 160 صفحة، وتدور أحداث الرواية منذ آلاف السنين.
وأحب صدام حسين بناء القصور لنفسه وأقربائه. وقد تم بناء أكثر من 80 قصراً خلال فترة رئاسته في العراق. وتؤكد وسائل الإعلام العربية أن عددها قد يكون الضعف.
قصر صدام حسين في بابل
وعقب رحيل صدام حسين تم تحويل بعض هذه القصور، بعد الغزو الأمريكي إلى فنادق فاخرة، بينما استخدم البعض الآخر لاحتياجات الجيش الأمريكي. وتحول أحد هذه القصور إلى أكبر مبنى للسفارة الأمريكية في العالم.
وكان الرئيس العراقي صدام حسين يملك أموالاً باهظة في المصارف، ولايزال الأمريكيون حتى الآن في حيرة حول مكان تلك الأموال، التي تعود إلى أسرة حسين. إذ ذكرت وسائل الإعلام أن 3 شاحنات توجهت في منتصف الليل 18 مارس (آذار) من عام 2003، أي قبل يومين من الغزو الأمريكي، إلى البنك المركزي في العاصمة العراقية.
وكان الابن الأصغر لصدام حسين، قصي يركب في إحداها. وطالب بمنحه مليار دولار، وقد استغرقت مدة تحميل الأموال إلى الشاحنات عدة ساعات، كما جرت مثل هذه العمليات في كبرى المدن العراقية، وتم سحب العملة والذهب.
وقام أشخاص موثوقون لدى صدام حسين في اليوم ذاته بسحب أمواله في البنوك السويسرية واللبنانية والهولندية.