صورة توثق ظهور مفاجئ للسنوار في شوارع قطاع غزة يرعب الكيان الصهيوني - قام بجولة ميدانية لخطوط المواجهات مصادر خاصة تكشف لمأرب برس عن شركة صرافة يتولى ارادتها سراً أرفع قيادي عسكري في المليشيات مدرج ضمن قائمة العقوبات الدولية السعودية تستضيف مباحثات مستقبل غزة بحضور امريكي وبريطاني وعربي تفاصيل لقاء اللواء سلطان العرادة بالسفير الصومالي .. ملفات وقضايا مأرب: تتويج ورشة عمل اساسيات التخطيط الاستراتيجي بتشكيل لجنة السلم المجتمعي وزارة الداخلية تقر آلية صرف رواتب منتسبيها وتوقع عقدا مع بنك الإنماء اللجنة الأمنية بتعز تناقش الإجراءات المتعلقة بتعزيز الحماية للمنظمات الدولية ثورة الجامعات الأمريكية.. تربك التيار الصهيوني ... الشرطة الأمريكية تعتقل 93 طالبا مؤيدا لفلسطين بجامعة كاليفورنيا وزاره الدفاع الإسرائيلية توجه بسحب أحد ألويتها العسكرية من قطاع غزة تهديد أميركي يستهدف تيك توك ويتوعد بقطع علاقاته
أعلنت شركة "طيران أديل" السعودية حاجتها لتوظيف سعوديات للعمل كمضيفات على متن طائراتها، وذلك لأول مرة في ظل "الانفتاح" الذي تشهده المملكة.
ونقلت صحيفة "سبق" الإلكترونية المحلية عن صفحة التوظيف الخاصة بالشركة قولها إنها تحتاج إلى 20 موظفة و15 موظفاً للعمل في خدمة الزبائن خلال الرحلات الجوية.
واشترطت الشركة أن يكون عمر الراغبات في العمل بين 23 و30 عاماً، وأن يكنّ حاصلات على درجة الدبلوم كحدٍّ أدنى.
يُذكر أن "طيران أديل" اقتصادي سعودي مملوك للمؤسّسة العامة للخطوط الجوية العربية السعودية، انطلق في
وسبق أن طالب عدد من المراقبين عام 2015، بتدريب عدد من السعوديات المتعلّمات والراغبات في العمل بمهنة "مضيف جوي"، لكن الخطوة قُوبلت بالرفض والاحتجاج.
وآنذاك نفت الخطوط الجوية السعودية، على لسان مديرها العام المهندس صالح الجاسر، وجود نية أو دراسة لديها بهذا الشأن، مشدداً على "أن الأمر ليس مطروحاً حتى للنقاش".
ويُعتبر عمل المرأة في السعودية من القضايا الخلافية بين تيار محافظ يرفض خروجها للعمل العام، وتيار آخر يرى ضرورة دمج المرأة في سوق العمل.
والتغير في الموقف بهذا الشأن يأتي في ظل ما تعيشه المملكة من "انفتاح" بدأ عقب تولي محمد بن سلمان ولاية عهد السعودية، في يوليو 2017.
ومهّد بن سلمان الطريق أمام العديد من "التغييرات" على الصعيد الاجتماعي؛ بافتتاح دور السينما، والسماح بحفلات الموسيقى، وتقليص نفوذ هيئة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر.
والحدث الأبرز في ظل هذه التغيّرات كان السماح للمرأة السعودية بقيادة السيارة، بعد أكثر من 30 عاماً من المنع، وهو ما أثار جدلاً في الشارع السعودي المُحافظ.