حتى لا تقعون ضحية.. تحذير عاجل من وزارة الحج السعودية افتتاح أول مكتب لصندوق النقد الدولي في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا هنية ومشعل.. شاهد قيادات حركة حماس تحضر مجلس عزاء الشيخ عبدالمجيد الزنداني إعلان جديد للقيادة المركزية الأمريكية: صاروخ باليستي حوثي باتجاه خليج عدن وهذا ما حدث قرحة الفم.. إليك 5 علاجات منزلية طبيعية وبسيطة تساعد في الشفاء بطارية مذهلة وخارقة .. سخن 10 دقائق تشغّل سيارة كهربائية لمسافة 600 كيلومتر الذهب في طريقه لأول انخفاض أسبوعي خلال 6 أسابيع صورة توثق ظهور مفاجئ للسنوار في شوارع قطاع غزة يرعب الكيان الصهيوني - قام بجولة ميدانية لخطوط المواجهات مصادر خاصة تكشف لمأرب برس عن شركة صرافة يتولى ارادتها سراً أرفع قيادي عسكري في المليشيات مدرج ضمن قائمة العقوبات الدولية السعودية تستضيف مباحثات مستقبل غزة بحضور امريكي وبريطاني وعربي
يعقد مـكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية في اليمن اجتماعا حول الأوضاع في اليمن، الذي يشهد أسوأ أزمة إنسانية في العالم إذ يحتاج ثلاثة أرباع سكانه إلى شكل من أشكال الحماية والمساعدة.
وكان منسق الأمم المتحدة للإغاثة الطارئة مارك لوكوك قد حذر أمام مجلس الأمن يوم الجمعة من مخاطر حدوث مجاعة وشيكة في اليمن تسفر عن خسارة هائلة في الأرواح.
وأمام الصحافيين قال لوكوك: “إننا نخسر الحرب ضد المجاعة ،الوضع قد تدهور بشكل خطير. إن الوضع مثير للقلق خلال الأسابيع الأخيرة. قد نقترب الآن من نقطة اللا عودة، سيكون من المستحيل بعدها منع وقوع خسارة هائلة في الأرواح نتيجة انتشار المجاعة بأنحاء اليمن”.
ويعاني نحو 18 مليون شخص، من بينهم نسبة عالية من الأطفال، من انعدام الأمن الغذائي. ولا يعرف 8 ملايين يمني كيف سيحصلون على وجبتهم المقبلة، وتشتد حاجتهم للمساعدات الغذائية الطارئة ليبقوا على قيد الحياة
وأفاد المسؤول الدولي بأن الأوضاع في اليمن تتدهور بسبب تطورين: الضغوط الهائلة على الاقتصاد التي ترجمت إلى انخفاض في قيمة العملة اليمنية، والثاني هو تصاعد القتال خلال الأسابيع الأخيرة حول الحديدة.
وكان وكيل الأمين العام للشؤون الإنسانية، ومنسق الإغاثة الطارئة، مارك لوكوك قد أعرب عن قلقه إزاء الأوضاع الإنسانية في اليمن، أمام مجلس الأمن الدولي مؤكدا أن أكثر من 22 مليون شخص في اليمن بحاجة إلى مساعدات إنسانية أو حماية، فيما يعاني نحو 8.4 مليون شخص من انعدام أمن غذائي شديد ومن خطر المجاعة، محذرا من أنه إذا لم تتحسن الظروف، سيقع 10 ملايين شخص آخر في هذه الفئة بحلول نهاية العام.