صورة توثق ظهور مفاجئ للسنوار في شوارع قطاع غزة يرعب الكيان الصهيوني - قام بجولة ميدانية لخطوط المواجهات مصادر خاصة تكشف لمأرب برس عن شركة صرافة يتولى ارادتها سراً أرفع قيادي عسكري في المليشيات مدرج ضمن قائمة العقوبات الدولية السعودية تستضيف مباحثات مستقبل غزة بحضور امريكي وبريطاني وعربي تفاصيل لقاء اللواء سلطان العرادة بالسفير الصومالي .. ملفات وقضايا مأرب: تتويج ورشة عمل اساسيات التخطيط الاستراتيجي بتشكيل لجنة السلم المجتمعي وزارة الداخلية تقر آلية صرف رواتب منتسبيها وتوقع عقدا مع بنك الإنماء اللجنة الأمنية بتعز تناقش الإجراءات المتعلقة بتعزيز الحماية للمنظمات الدولية ثورة الجامعات الأمريكية.. تربك التيار الصهيوني ... الشرطة الأمريكية تعتقل 93 طالبا مؤيدا لفلسطين بجامعة كاليفورنيا وزاره الدفاع الإسرائيلية توجه بسحب أحد ألويتها العسكرية من قطاع غزة تهديد أميركي يستهدف تيك توك ويتوعد بقطع علاقاته
قال ستانلي جونسون، والد رئيس الوزراء البريطاني الجديد بوريس جونسون، إن جده الأكبر علي كمال، آخر وزير داخلية في عهد الإمبراطورية العثمانية، كان يحفظ القرآن عن ظهر قلب.
وخلال حديث مع الصحفيين، أشار جونسون الأب، إلى أن أصول العائلة تعود إلى العثمانيين. وولد علي كمال باشا في عام 1867، ودرس في المدرسة الملكية بإسطنبول، أرسله والداه إلى جنيف لدراسة اللغة الفرنسية، ثم عاد إلى إسطنبول عام 1888،
متأثرا بكل ما شاهده في أوروبا في آرائه وأفكاره.
وظل كمال معارضا طوال حياته، حتى إبان حكم الدولة العثمانية، رغم أنه كان آخر وزير للشؤون الداخلية في الحكم العثماني، اسمه الحقيقي علي رضا، لكنه كان صحفيا وشاعرا معارضا لحكم مؤسس الجمهورية التركية الحديثة مصطفى كمال أتاتورك، فكان ينشر مقالاته وأشعاره تحت الاسم المستعار علي كمال.
خاض التركي علي كمال مسيرة معارضة لسياسات أتاتورك، فكان يجوب العالم ويحضر الصالونات الأدبية، ويعبر عن رأيه في سياسات مؤسس الجمهورية بكل طريقة، فكان يدعو إلى الاستقلالية، ويرى في حكم أتاتورك حكما ديكتاتوريا.
في إحدى رحلاته إلى أوروبا تعرف على وينفريد بران، وهي إنجليزية من أصل سويسري، وفي 1903 تزوجها وأنجبا عثمان كمال. وفي عام 1922، وبينما كان يسير علي كمال بالقرب من حي السليمانية بمدينة إسطنبول القديمة، التي يسكن بها، اختُطف على أيدي مجموعة قيل إنها من أنصار سياسة الجمهورية التركية التي كانت في مهدها الأول، نظرا لمعارضته الشرسة لها، واقتيد لمقر الوحدات العسكرية في منطقة نور الدين باشا في مدينة إزميت، وهناك اغتيل رميا بالرصاص.