إعلان جديد للقيادة المركزية الأمريكية: صاروخ باليستي حوثي باتجاه خليج عدن وهذا ما حدث قرحة الفم.. إليك 5 علاجات منزلية طبيعية وبسيطة تساعد في الشفاء بطارية مذهلة وخارقة .. سخن 10 دقائق تشغّل سيارة كهربائية لمسافة 600 كيلومتر الذهب في طريقه لأول انخفاض أسبوعي خلال 6 أسابيع صورة توثق ظهور مفاجئ للسنوار في شوارع قطاع غزة يرعب الكيان الصهيوني - قام بجولة ميدانية لخطوط المواجهات مصادر خاصة تكشف لمأرب برس عن شركة صرافة يتولى ارادتها سراً أرفع قيادي عسكري في المليشيات مدرج ضمن قائمة العقوبات الدولية السعودية تستضيف مباحثات مستقبل غزة بحضور امريكي وبريطاني وعربي تفاصيل لقاء اللواء سلطان العرادة بالسفير الصومالي .. ملفات وقضايا مأرب: تتويج ورشة عمل اساسيات التخطيط الاستراتيجي بتشكيل لجنة السلم المجتمعي وزارة الداخلية تقر آلية صرف رواتب منتسبيها وتوقع عقدا مع بنك الإنماء
نشر الرئيس الأميركي على حسابه في "تويتر" الثلاثاء خارطة للحدود المقترحة مستقبلا لما يسمى حل ً الدولتين الفلسطينية والإسرائيلية في إطار خطته للسلام التي أعلنها امس ، وقوبلت برفض واسع.
وتظهر الخارطة 15 مستوطنة إسرائيلية في منطقة الضفة الغربية المتصلة بقطاع غزة بواسطة نفق، تماشياً لوعد أطلقه الرئيس الأميركي بإقامة دولة فلسطينية متصلة الأراضي.
ويرفض المسؤولون الفلسطينيون بشدة الخطة الأميركية التي أعلنها ترمب في مؤتمر صحافي مشترك مع رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتانياهو في البيت الأبيض.
وكشف ترمب الثلاثاء عن خطته لإحلال السلام في الشرق الأوسط على أساس حلّ "بدولتين"، لكن يتضمن تنازلات عديدة لصالح إسرائيل. وقد أعلن الفلسطينيون رسمياً رفضهم لها.
وقال الرئيس الفلسطيني محمود عباس تعليقاً على الخطة: "يكفي أن الخطة اعتبرت القدس عاصمة لاسرائيل، أما الباقي فهو جديد ومهم، لكن أول القصيدة كُفر". وأضاف عباس: "إذا كانت القدس ليس عاصمة للدولة الفلسطينية فكيف سنقبل بذلك؟ مستحيل أي طفل عربي مسلم أو مسيحي ان يقبل بذلك".
بدورها، أعلنت حركة حماس رسمياً رفضها خطة ترمب للسلام. وقال خليل الحية نائب رئيس حماس: "نرفض هذه الصفقة ولن نقبل بديلاً عن القدس عاصمة لدولة فلسطين ولن نقبل بديلاً عن فلسطين لتكون دولتنا ولن نقبل المساس بحق العودة وعودة اللاجئين".
ومساحة الدولة الفلسطينية الموعودة في خطة ترمب هي أصغر من مساحة الأراضي التي احتلّتها إسرائيل في حرب 1967 والتي يريد الفلسطينيون إقامة دولتهم عليها.