صورة توثق ظهور مفاجئ للسنوار في شوارع قطاع غزة يرعب الكيان الصهيوني - قام بجولة ميدانية لخطوط المواجهات مصادر خاصة تكشف لمأرب برس عن شركة صرافة يتولى ارادتها سراً أرفع قيادي عسكري في المليشيات مدرج ضمن قائمة العقوبات الدولية السعودية تستضيف مباحثات مستقبل غزة بحضور امريكي وبريطاني وعربي تفاصيل لقاء اللواء سلطان العرادة بالسفير الصومالي .. ملفات وقضايا مأرب: تتويج ورشة عمل اساسيات التخطيط الاستراتيجي بتشكيل لجنة السلم المجتمعي وزارة الداخلية تقر آلية صرف رواتب منتسبيها وتوقع عقدا مع بنك الإنماء اللجنة الأمنية بتعز تناقش الإجراءات المتعلقة بتعزيز الحماية للمنظمات الدولية ثورة الجامعات الأمريكية.. تربك التيار الصهيوني ... الشرطة الأمريكية تعتقل 93 طالبا مؤيدا لفلسطين بجامعة كاليفورنيا وزاره الدفاع الإسرائيلية توجه بسحب أحد ألويتها العسكرية من قطاع غزة تهديد أميركي يستهدف تيك توك ويتوعد بقطع علاقاته
توقعت صحيفة "دايلي ميرور" البريطانية أن يحذف ملايين المستخدمين تطبيق "واتس آب" من هواتفهم قريبا، وذلك على الرغم من كونه لا يزال تطبيق المراسلة الأوسع انتشارا على مستوى العالم.
ومن المتوقع أن تطرأ تغييرات على التطبيق خلال الفترة المقبلة والتي يعتقد أنها تسبب ازعاجا كبيرا للمستخدمين، ومن بين هذه التغييرات البدء في عرض الإعلانات أمام المستخدمين من خلال التطبيق.
ومن المقرر أن يبدأ تطبيق "واتس آب" في عرض الإعلانات للمستخدمين، وفقا للمؤسس المشارك "براين أكتون"، الذي شارك "جان كوم" في إنشاء التطبيق عام 2009 قبل أن تنتقل ملكيته إلى "فيسبوك" عام 2014.
أما حاليا، فقد ترك "راين أكتون" و"جان كوم" العمل في "واتس آب"، ويبدو أن قرار المغادرة يرجع إلى عدم الاتفاق على معايير تحقيق الدخل من تطبيق الدردشة.
وفي عام 2014 طمأن "فيسبوك" كل من "جان كوم" و"راين أكتون" بالقول إنه لن يكون هناك أي ضغط للاستثمار من خلال "واتس آب" في غضون السنوات الخمس المقبلة، ولكن هذا يعني أن تحقيق الدخل يمكن أن يبدأ بحلول عام 2019.
وأكد متحدث باسم "واتس آب" في مقابلة مع مجلة "فوربس" أن التطبيق سيبدأ في عرض الإعلانات في ميزة "الحالة"، خلال عام 2019 الأمر الذي يتعارض تماما مع رؤية مؤسسي "واتس آب" لأهداف الشركة.
وفي تدوينة مكتوبة قبل استحواذ "فيسبوك" على التطبيق، كتب المؤسسون: "في هذه الأيام، تعرف الشركات كل شيء عنك وعن أصدقائك ومصالحك، وتستخدمها جميعا لبيع الإعلانات. وعندما جلسنا لبدء عملنا الخاص قبل 3 سنوات، أردنا تصميم منتج بعيد كل البعد عن المنصات الإعلانية الأخرى".
وبهذا الصدد، انتقل العديد من المستخدمين إلى منصة "تويتر" للتعبير عن انزعاجهم الشديد من التغيير المقبل، داعين إلى حذف التطبيق في حال تم تنفيذ التغييرات.